جمعية غير هادفة للربح تمنح الأفراد العضوية، مبنية على أسس الانفتاح والشمولية وقوة المعرفة المشتركة من مزارعي القهوة إلى الباريستا والمحامص، تنتشر عضويتها في جميع أنحاء العالم، وتعمل على جعل القهوة أفضل من خلال رفع المعايير في جميع أنحاء العالم من خلال منهج تعاوني متقدم، تهدف لبناء صناعة عادلة ومستدامة وترعى الجميع، تقوم على سنوات من الإلهام من مجتمع القهوة المتخصص.
رؤية الجمعية:
إنشاء منظمة فعالة وأصيلة وديناميكية لإضفاء صوت وجوهر للقهوة المتخصصة في جميع أنحاء العالم.
رسالة الجمعية:
إشراك وإلهام وتوسيع مجتمع متخصص عالمي مستدام من خلال القيم المشتركة والالتزامات الأساسية.
القيم الأساسية للجمعية:
1. قيم الأعضاء.
تخدم الجمعية أعضائها كمنصة عالمية غير ربحية:
-
توفر أحداثا عالمية المستوى للتعليم والبحث.
-
تعزز الكفاءة المهنية التي تكون شاملة متوافقة مع السياق
-
تواصل الأصوات في سلسلة القهوة المتخصصة.
2. تحقيق الاستدامة في صناعة القهوة.
تدافع الجمعية عن النمو المستدام لصناعة القهوة من خلال الشراكة التعاونية التي تسعى إلى تحقيق المساواة وإعطاء الأولوية للمنافع المتبادلة، وتؤدي إلى تأثير إيجابي على سلسلة توريد القهوة، تعمل الجمعية على تحسين فهم القضايا الاجتماعية والتخلص من عدم المساواة من خلال الجهود التي تقدمها الجمعية والاهتمام المركز والتعليم والموارد المخصصة.
3. ربط المجتمعات
تقدر الجمعية وجهات النظر المتنوعة من خلال الاستماع والتركيز والتكيف مع الخصائص المحلية الفريدة مع تشجيع تواصل المجتمع العالمي لتحقيق التبادل الثقافي والاقتصادي، تميز الجمعية المجتمعات المحلية وتسهل تطوير البنية التحتية والاتصالات والمشاركة داخل مجتمعات القهوة وفيما بينها.
4. الأعضاء.
تدرك الجمعية أهمية وجهات النظر المختلفة للحصول على تمثيل ديناميكي ومتوازن للعضوية، يشمل (ولكن ليس حصريًا) العرق والجنس والعمر والجنسية والتوجه الجنسي وفئة الأعضاء والوظيفة، وكذلك تفاصيل بعض هذه البنود، تطور الجمعية وتمكن ونحتفظ بأفضل القادة المتطوعين والموظفين ليشترك الأعضاء والمهتمين بالأمر في تعزيز المعلومات والشمول والمكافأة وخلق بيئة الدعم المتبادل.
5. القيم الأخلاقية.
تعد مثال على تكامل الأعمال الغير هادفة للربح وتلتزم بالمتطلبات التنظيمية المحلية، تعمل الجمعية بتفاني في مسئوليتها التي حددتها وتضيف الثقة من خلال التواصل الشفاف والاعتراف بالمساءلة، وتحسن الأداء من خلال التطلع والمراقبة الذاتية ومشاركة الأعضاء.
6. احترام الفرد.
توفر الجمعية مساحات آمنة خالية من التمييز وخالية من المضايقة من أجل التعاون الشخصي والمهني والنمو والتعلم، تدرك الجمعية أن مزايا العضوية والمشاركة في الأنشطة تختلف اعتمادا على الهوية والخلفية والامتياز والوصول إلى الموارد، وتقر الجمعية أن لكل عضو من أعضائها صوتا.